• Visit Dar-us-Salam.com for all your Islamic shopping needs!

12 مارس, 2017 آمال

أضف تعليقك

وللآمـــــــالِ يــــــومٌ، لـســـتَ تـدري
مـتى يـأتي ؟ ولــكـنْ ســوف يـأتـي!

فلا تُـعْـطِ اكـتـئابَ الـنـفـسِ وجـهًا
وقل يا نفْسُ، سـوف يَجـيءُ وقـتي!

ويَـبـقـى لـلـغَــدِ الـمـخْـبـوءِ شَـــوقٌ 
إذا مـا مـــاتَ يـا أنـفــــــاسُ …مُــتِّ !

محمد سفيان

12 مارس, 2017 عجيب!!

أضف تعليقك

عجيب كم تفاجئك الوجوهُ
وحين تخالها تبدو،،،تتوه
وكيف ثمينها يغدو رخيصا
إذا ما في المواقف جرّبوه
إذا الإنسان أقفر من فؤاد
به نبلٌ وإحساس دعوه
فلا خير يرجّى من لئيم
فقير القلب ،،لو أكرمتموه
وبئس الناس عندي كل قاس
تنكر وازدرى،،،من ساندوه
لعمري ما المروءة بذل مال
على سعة ولا شفة تفوه
ولكن المروءة ردّ ضيمٍ
وطَيبٍ لا يُجارى مالكوه
فعش قلبا يحسّ بكل حزن
وكن فرحا لمن لم يألفوه
________
جود الزمان

أضف تعليقك

الوسيلة:هي المنزلة العلية في الجنة، وقد ورد في صحيح مسلم من حديث عبدالله بن عمرو وفيه: ثم سلوا الله لي الوسيلة، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ، وأرجو أن أكون أنا هو ، فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة. 

الفضيلة: هي المرتبة الزائدة على سائر الخلائق، وتشمل التميز فى الدارين الدنيا والآخرة، خَلقاً وخُلُقاً، وقد شهد الجميع لرسول الله وهو حي بها حتى أعداؤه فكان صاحب التميز الأخلاقى المطلق.

المقام المحمود: هو مقامه يوم القيامة بالشفاعة العظمى حين يفصل الله بين الخلائق، وسمي محموداً لأن الناس يحمدونه عليه أي يثنون به عليه.

12 مارس, 2017 صحيح البخاري

أضف تعليقك

صحيح البخاري كتاب مهيبٌ
عظيمٌ جليلٌ جميلٌ عطرْ
صحيحُ السناد دقيقُ المتون
فريدُ الشروط عميق النظرْ
عديمُ النظير بجمع الحديث
وقد سار في الناس سيرَ القمرْ
وقد أجمع الكل أن الصحيح
كتابٌ علا واعتلا واستقرْ
وما بعد وحي الإله كتابٌ 
كمثل الصحيح المسندْ المختصرْ
وكل التصانيف بعد عيالٌ 
كحجم النجوم لحجم القمرْ
وخط البخاري هذا الكتاب
بقلبٍ نقيٍ وصدرٍ أغرْ
بإخلاصِ قصدً و إخباتَ قلبٍ
وجهدٍ وكدٍ و طول السفرْ
يطوف البلاد يميناً شمالًا
بأرض العراق وشام ومصرْ
أميرُ الحديث إمامُ الرجال
وزينُ الائمةِ شيخُ الأثرْ
عهدنا الألى طعنوا باسمه
هواةَ القبائح أهل القذرْ
وأهل الجهالة أصل الندالة
سود المقالة أدنى البشرْ
ومدفوع أجر ومسنود ظهر
لكي يبزغ القزم كي يشتهرْ
فمن صدَّنا عن سماع الصحيح
فخذْ منه نور الهدى والبصرْ
وعادي المعادي له ربنا 
وألحق به من صنوفِ الضررْ
فمن قبلُ كانت فئامٌ كثيرٌ
غواةٌ طغاةٌ رعاعٌ غجرْ
وما ضره أي سبٍ وكيدٍ
وهل يغلب الأسْد جمْع البقرْ
ومات البعيدُ ومات القريبُ
ويفنى المعاصرُ بين الحفر
ويبقى الصحيحُ كتابٌ مهيبٌ
عظيمٌ جليلٌ جميلٌ عطرْ
____________
محمد عبد الحميد