• Visit Dar-us-Salam.com for all your Islamic shopping needs!

18 نوفمبر, 2011 اللهُ مولاي

أضف تعليقك

وحبُّ اللهِ في جسدي
لهُ في القلبِ بركانُ

وحب نبينا يسري
إذا ما رقَّ وجدانُ

كتاب اللهِ أنزلهُ
إلهُ الحقِّ رحمنُ

ومنهجُ ديننا سلمٌ
وإيمانٌ وإحسانُ

وحبلُ اللهِ يجمعنا
بحبِّ اللهِ إخوانُ

رسولُ اللهِ أُسوتُنا
إذا ما اختيرَ إنسانُ

وبالأرواح نفديهِ 
إذا ما عاثَ فتانُ

عسى الغفّارُ يدخلنا
جنانَ الخلدِ منّانُ

الشاعرة الواعدة: بيان رضوان
تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً

14 أكتوبر, 2011 سنعود يوماً يا دار

أضف تعليقك

يقولون لن تتذكروها

كلها خمسة أيام و تنسوها

لا بل بقينا ثلاثة وستين سنة

في ذاكرتنا محفورة, في أفكارنا باقية

آه … كم نتذكر الدار والحاكوره

وسماع صوت الجدة تنادينا

أيها الأولاد تعالوا أروي لكم قصة

قصة وراثة أراضينا

التي لن نتنازل عنها

ترددها مرات و مرات

بلا كلل و بلا ملل

قصة عشق, كفاح و نضال

حتى أتت الصواريخ, المدفعيات و الرصاص

لتسقط بعضنا جرحى, أسرى و شهداء

و تمنح الباقي لقب لاجئ

لا بيت له …..و بيده مفتاح

و يقول سنعود يوما يا دار

سنعود يوما يا دار

و سيكون لنا الانتصار

بقلم:الطفلة الفلسطينية/ سهام إيهاب الدالي

25 يوليو, 2011 لقب لاجئ أعطوني!

أضف تعليقك

لقب لاجئ أعطوني

سرقوا دياري

سلبوا عرضي

أهانوا كرامتي

هل هناك أفضل من بلدي

قاومت الاحتلال الصهيوني

فقلعوني من حاكورتي

كنت فلاحاً في وطني

سعيداً بما أعطاني ربي

يشاركني أصحابي في أفراحي

و الآن ليسوا معي… وأنا في أحزاني

أتذكر دوماً قريتي

التي كانت بها نشأتي

أحرث بفأسي وأزرع شجرتي

بيدي مفتاحي… وأغني على ربابتي

والآن…

أشعر لها بدموعي

وأسكن في خيمتي

أتذكر بحسرة أُنس داري

أشق طريقي بدمائي

وكلما بدأت كلامي

يسبقني فؤادي

ليتكلم عن بلادي

ويروي قصة إعطائي لقبي

وعندما يختم روايتي

يقول لن أنساك يا وطني

ومهما طالت سنين غربتي

سأعود وبيدي مفتاحي

سأعود لها وأغني

موطني.. موطني

كلمات الطفلة الفلسطينية سهام إيهاب الدالي (11سنة)

9 يونيو, 2011 هذه الحياة

أضف تعليقك

ماذا تفعل عندما يؤخذ منك كل شيء أعطيت ؟

ماذا تفعل عندما كطفل لم يعد لديك الرغبة في اللعب ؟

ماذا تفعل عندما تكبر وترى كل شيء ، ولكن لا تعرف ما يجري ؟

ماذا تفعل عندما تصبح كثير الامتعاض ؟

ماذا تفعل عندما ترى كل شيء يتهاوى ؟

ماذا تفعل عندما لم يعد لديك الشعور بسلام في قلبك ؟

ماذا تفعل عندما الشيء الوحيد الذي يمكنك القيام به ، هو قبول ذلك ؟

ماذا تفعل عندما تشعر أن قلبك أصبح حجرا باردا ؟

وكنت هناك ، والدموع بدأت تنهمر من عينيك ، من غير أن تضبطها

وأن لا تستطيع أن يقال لك أنك كنت غير قادر

وكان هذا القدر في نهاية قوس قزح ذهبا وهما

وقد علقت ، وبيعت لك

فكرت أن العالم يمكن أن يعقد لك الى الأبد

لمجرد أن ترى أحلامك قد خدمت

وحياتك تبدأ الى الطقس

وتحت كل الضغوط

كنت كالاطلس

رافع الارضين على كتفيك

وكان في البداية ضوء

ولكن بعد ذلك كان مثل الصخور

تدفعك للأسفل

الى الارض

على ركبتيك

ولا أحد يرى 

وتبدأ من فضلك

وأسلحتك تلذعك مثل آلاف النحل ، ثم تتركك

تجلس هناك أعمى مع كل الآلام والدموع

وتبدأ بالانهيار

وبشكل عادي ، وكنت لا تسمح لنفسك بالبكاء

ولكن الآن ، كلك يرتجف

دموعك تتساقط حولك كبحيرة

ثم تلقي نظرة حولك وتجد

لا أحد هناك ليعطيك اشارة

وبأن كل شيء على ما يرام

وكل شيء سيكون على ما يرام

لا أحد في الأفق

فقط أنت وحدك

خائف ، غاضب ، اعصار من الاشياء التي كنت لا تشعر

ولكن غير قادر على الوصف

ومشروب تلك الاشياء على عقلك

وأنت ، كل ما يمكنك القيام به هو قبول ذلك

كل العوالم قد طمست

وهناك كنت

قبل لحظة ، كما يبدو

أحلام مكسورة

وكل شيء يذهب الى الاسراف

وكنت واقفا هناك ، لا تزال

تشاهد كل شيء يذهب الى أسفل

وهي تمضي وأنت الحافر

وكل ما يمكنك القيام به هو قبول ذلك

بقلم:أبرار أحمد

5 مايو, 2011 دمعة في عيني

أضف تعليقك

دمعة في عيني
أن أعرف أن شخصا ما سيموت
أشعر بشدة،
بسبب أن كل هؤلاء الناس يموتون، وبدون معنى

يجعلني أن أبكي ،
أريد فقط أن أعرف لماذا

أنا لا أفهم السبب
نحن جميعا بحاجة إلى أن نمد أيدينا إليهم

انفجار! وهناك على ما يبدو قنبلة أخرى ،
مثل الأسد، وهو ليس هادئا جدا
الدم  هو وردة،  غامق جدا وأحمر جدا
هناك عدد كبير من الضحايا ، والكثير من القتلى

وتزمجر الرياح ، عبر السهول المقفرة،
الأطفال الصغار يتناولون الطعام بعيدا عن الارض حبوبا قليلة
ويبدو من الصعب جدا البقاء على قيد الحياة ،
لذا يرجى مساعدة هؤلاء الناس للبقاء على قيد الحياة
فلسطين حرة ، ولنسمح للشمس بأن تشرق

بقلم:أبرار أحمد

أضف تعليقك

يقولون لن تتذكروها

كلها خمسة أيام و تنسوها

لا بل بقينا ثلاثة وستون عاما

في ذاكرتنا محفورة, في أفكارنا باقية

آه … كم نتذكر الدار والحاكوره

وسماع صوت الجدة تنادينا

أيها الأولاد تعالوا أروي لكم قصة

قصة وراثة أراضينا

التي لن نتنازل عنها

ترددها مرات و مرات

بلا كلل و بلا ملل

قصة عشق, كفاح و نضال

حتى أتت الصواريخ, المدفعيات و الرصاص

لتسقط بعضنا جرحى, أسرى و شهداء

و تمنح الباقي لقب لاجئ

لا بيت له …..و بيده مفتاح

و يقول سنعود يوما يا دار

سنعود يوما يا دار

و سيكون لنا الانتصار

 
بقلم:سهام إيهاب الدالي

11 فبراير, 2010 مطر من نار

أضف تعليقك

 حُممٌ بُركانيِةٌ تَتسَاقط وأَزيزُ رَصاص
 هَربَت مِنهُ حتَى الأُسوُد
حُكامٌ مَع وَقفِ التَنفيذ يُنَددوُن
فَتحسُبهم أَيقاظاً وَهُم رُقُود
لاصَوتٌ يُسمعُ وَلاحَتى أنَام
وَكأنَ المَكانَ أصَابهُ جُمود
 إِنَها غزةَ أرضُ الصُمود
 فحَدِث بلاَ حرَج 
فالأرضُ سُويت صحراءٌ جَرداء
مِن هُنا …. لاَبل مِن هُناك
 وفَجأةً صُراخٌ يُسمعُ فِي كُل الأرجَاء
تَتعالى الأصَوات …أنقِذُوهم
 جُرمُهم طاَل حَتى الأبَرِياء
تُنيرُ اليَلَ قبلَ النَهار
 وَلاترَى سِوَى أحَياءَ تُضَاء
أهِي أَلعابٌ نَارِية 
فتَقولُ لنِفَسكَ رُبمَا هِي احتفاَلات
 فَيقُولون لَا…..بَل هِي صَوتُ انفجَاراَت
 دَمارٌ لمَ تُحدثهُ حتَى الفَيضانَات
بُيوتٌ تُهدمُ على رُؤوسِ مَن فِيها
 وَمساَجدُ تُدنسُ وَتُقصفُ طُرقَات
تَتَساءل هَل هُم عَلى قَيدِ الحَياة
وَملاَئِكةُ الرَحمةِ تجوبُ شَوارِع َالمُخيَماَت
أَحْياء …..شُهَداء ….أَشَلاء
 تمَشِي مِن فوَقهِم الدَباباَت
واوصِف الحَال ياكاملَ الأوصَاف
فمَقابرُ موَتانا َشُيدَت مُعسكَرات
واسأَل أهلَ غزة َيُجيِبكَ صَغِيرَهم
 سنُحارِبهُم وَلو قُتِل منَِا المِئاَت
ثبَتُوا واسْتبَسلوا وَكان النصرُ بعوِن رَبهِم
لم يثبُت مثِلُنا جيوشٌ لسِتِ ساعَات
فأوطَأ بقَدمِكَ علَى أحَزابهِم
وَسَطِر مِن جِهَادك أروعَ بُطولاَت
سَبقك الكَثير والَتاريخُ مَجدَهم
وسَتروي الأجيالُ قِصتكَ مِن كُلِ الحِكَاياَت
فرُسَانَنا الأبَطال بجِهادِهم
رَفعُوا راَية َالإسْلاَم وَردِدْ باِلهِتَافَات
بمِعرَكَةِ الفُرقَان هَزَمناهُم
 واشْهد لِغزةَ بأِعظَمِ الانتِصَارَات
بقلم :سوسن أبو حسان 

24 مارس, 2009 أرضنا وزيتوننا

أضف تعليقك

كان عند أبو احمد ارض كبيرة مزروعة بأشجار الزيتون، وله ولدان وهما احمد وخالد.
اعتاد أحمد الذهاب إلى أرضهم المسماة بـ " العمارة" لقطف الزيتون وخالد إلى الجامعة ،وفي أيام العطلة كان خالد يساعد أهله في قطف الزيتون ،لكن في احد الأيام حصل خصام بين الإخوة، فقال: احمد أنا الكبير يا خالد واعمل بجهدي .
رد خالد أنا اعمل متى أريد ومتى أشاء دون إرهاق أو تعب .
 سمعه الأب فغضب منه، وقال له: اعمل بجهد وإلا عاقبتك ،وعند غروب الشمس ركبوا في السيارة وذهبوا إلى البيت ،ومعهم كل ما حصلوا عليه من ثمار الزيتون ،وبعد أن انتهوا من قطاف الزيتون بعدة أيام مرض أبو احمد ،وعندما حانت منيته، كانت وصيته لأولاده التي قالها: اعتنوا بالأرض وتمسكوا بها كما تحبوا أولادكم ،وقال لهم مثل شهير يقال في كل مكان وهو :" الأرض كالعرض" فحافظوا عليها واحترموا شجرة الزيتون .
قال احمد نعم يا أبي سنحفظها في حدقات عيوننا ،وقال خالد سأحفظها في قلبي ،وقال: الأب بارك الله فيكم يا أبنائي ،وبعد لحظات مات الأب فحزنوا كثيرا عليه وبعدها بثلاث سنوات تزوج خالد وقال سأبيع حصتي في أرضنا لكي احصد المال الوفير ولا أريد أن اتعب واشتغل ،لكن احمد كان له جواب آخر.
 قال لأخيه خالد ما بك يا خالد أنسيت وصية أباك قال خالد لا تتدخل في شؤوني وهكذا غضب احمد من خالد وابتعدوا عن بعضهم البعض وقال احمد آه لو عرفت أن خالد سيفعل هذا لم أعطه أرضا ،وبعدها جاء موسم قطف الزيتون فذهب احمد وأولاده وامرأته وأمه للعمل في الأرض وقطف الشجر ، بينما كان خالد نائما في بيته، وبعد انتهاء موسم القطاف .
ذهب احمد لبيع حصاد الموسم من أواني الزيت الوفير، ولكن خالد لم يبقَ معه المال الكافي فقد صرف ثمن الأرض على اللهو ،وندم كثيرا على ما فعل وأكلته الحسرة والندامة، أما أحمد فقد ربح كثيرا من هذا الموسم الوفير وأخذ يفكر بشراء قطعة أرض جديدة حتى تكون حصنا لأولاده ويرثوها من بعده .
تساءل أحد أبناء خالد لم يا أبي بعت الأرض ولم لا تحافظ عليها كعمي أحمد .
قال خالد :آه لو أني أبقيت على أرضي ولم أبعها ،وهكذا عاش أحمد وأولاده بسلام وهم يقطفون أشجار زيتونهم في كل عام ،لكن خالد كان حزينا  وبقيت غمامة الحزن لا تفارق محياه ،وهذه نهاية من يفرط بأرضه.
بقلم: رغيد فلاح توفيق أبو صفية 
      الصف السادس أساسي  – فلسطين

21 فبراير, 2009 جروحي

أضف تعليقك

يا جرح لا تخرج ما بداخلي
 فأنا أضعف مما في خارجي
 جزء في قلبي يقبض روحي
وجزء آخر في عمري
 يسكن صوتي
ليصرخ باكياً يدفع سرابي
لا تقفل شباك أملي فهو صبري
ولكن كم باقي في الحياة
ليعيشها تمثال عمري
يوم، شهر، سنة
سأنتظر ، سأقوم فالنصر قادم
بقلم: داليا ارشيدات/ الصف التاسع

21 فبراير, 2009 غزة قادمة

أضف تعليقك

إرجعي يا غزة لي
 فأنت وطني ولغزي وفؤادي
 إقبلي دموع عيني
قبل أن تغيب شمس نهاري
 لترفع راية النصر
وليعلن بأن غزة قادمة
رافعة رأسها عالية
شامخة حتى يوم الواقعة
 لأنها وطن العزة والفخر
 وطن التمسك والصبر.
بقلم: داليا ارشيدات
الصف: التاسع