8 يوليو, 2017 بيت العروبة
أضف تعليقك
بيتُ العروبةِ مثلُها قدْ شُوِّها
والنفطُ يجري خدمةً لعدوِّها
هل تعكسُ المرآةُ إلا واقعا
لوجوه من ببشاعةٍ مرّوا بها
إنْ كانَ ينطقُ باسمها جُهالُها
ويرتلون الذكر في أهل النّهى
مِن أين تأتي للشعوب لباقةٌ
في موطنٍ صار الغراب مُفوّها
____________
أشرف حشيش