“وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَٰؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ”
واضح أن المسميات التي عّلم الله آدم أسماءها كانت تشتمل على أشياء عاقلة، والدليل قوله تعالى:”عرضَهم” ولو كانت كلها
غير عاقلة لقال عرضها. وكذلك قوله تعالى:”هؤلاء” ولو كانت كل المسميات غير عاقلة لقال هذه. والله تعالى أعلم وأجل.
نجم رضوان