لو يعرف القنّاصُ كم أنا عاشقٌ
موتي لماتَ بغيظِـهِ القنّــاصُ

أنـا جائـعٌ لا أذكرُ الخُـبزَ الذي
منَعوهُ حتى لا يكـونَ خَـلاصُ

مادمتُ في أرضي بقيّـةَ بِـذْرَةٍ
فَـلْتَنتحِـرْ بـارودةٌ ورصـاصُ
***
محمود عمر خيتي
إسطنبول 9-2-2014