"وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ".
أعطانا الله عزَّ وجلَّ أمانين من العذاب في هذه الحياة الدنيا:
-الأول: وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم بيننا.
والثاني :الاستغفار.
أما وقد غادرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى الرفيق الأعلى، فلم يبقَ لنا 
سوى الاستغفار أماناَ من العذاب.