ضاقتْ عليّ فضاءاتي بما رحبتْ
والهمُّ أرّقني والحُزْنُ لي جارُ

من لي سواك أيا رحمن ينصفني
بانَ الصديقُ وبانَ الأهلُ والجارُ

كلُّ القضيةِ أني قد بسطتُ يَديْ
حتى بَئِستُ فإذْ بالكلِّ قد جاروا

#نجم_رضوان