في رثاء صديقي اللغوي البار هاشم الصوافطة

لمّا علمتُ بأنَّ (هاشمَ) قد قضى
حتفًا بكورونا  فقدتُ صوابي

وتقطّع القلبُ المحبُ ولم أعد
لولا يقيني مالكًا أعصابي

وجثوت مُنشدِها لهول فراقه
وخلعتُ مني العقل عند البابِ

يا رب أسكنْهُ الجنان برحمة
واحفظ ذويه وخيرة الأصحابِ
#أشرف_حشيش