16 نوفمبر, 2020 في رثاء الأديب والشاعر هاشم الصوافطة
في رثاء صديقي اللغوي البار هاشم الصوافطة
لمّا علمتُ بأنَّ (هاشمَ) قد قضى
حتفًا بكورونا فقدتُ صوابي
وتقطّع القلبُ المحبُ ولم أعد
لولا يقيني مالكًا أعصابي
وجثوت مُنشدِها لهول فراقه
وخلعتُ مني العقل عند البابِ
يا رب أسكنْهُ الجنان برحمة
واحفظ ذويه وخيرة الأصحابِ
#أشرف_حشيش
17 نوفمبر, 2020 في الساعة 10:20 ص
جزاك الله خيراً أخي العزيز. أنا شقيق المغفور له بإذن الله، يرجى التواصل معي على هاتفي 00971505615054