قال تعالى: "فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً"
فسبح بحمد ربك: أي فسبح الله بحمدك إياه أن هداك للتسبيح.
كأن نقول:إتق الله بابتعادك عن محارمه.
أو كأن نقول: إعمل لآخرتك بإكثارك من عمل الخير.
والله تعالى أعلم وأجل.