وَكَمْ حَمْقى تَعادَوْا كَالْعِيالِ *** لِنُصْرَةِ بَرْشَلونَةَ وَالرِّيالِ

وَما غَضِبوا لِعِرْضٍ أَوْ لِدينٍ *** وَتُشْعِلُهُمْ طَواحينُ الْخَيالِ

جواد يونس